Back to subchapter overview
Subchapter (Sura: 23, Ayat: 22-22)
Tafsir: Anwār at-tanzīl wa-asrār at-taʾwīl
The Arabic texts on this page originate from AlTafsir.com
{ وَعَلَيْهَا } وعلى الأنعام فإن منها ما يحمل عليه كالإِبل والبقر ، وقيل المراد الإِبل لأنها هي المحمول عليها عندهم والمناسب للفلك فإنها سفائن البر قال ذو الرمة : @ سَفِينَـةُ بَـرٍ تَحْـتَ خَـدّي زِمَـامُهَـا @@ فيكون الضمير فيه كالضمير في { وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدّهِنَّ } . { وَعَلَى ٱلْفُلْكِ تُحْمَلُونَ } في البر والبحر .