Back to subchapter overview
Subchapter (Sura: 11, Ayat: 4-4)
Tafsir: Aysar at-tafāsīr: tafsīr, asbāb nuzūl, aḥādīṯ, namāḏiǧ iʿrāb
The Arabic texts on this page originate from AlTafsir.com
( 4 ) - وَسَيَكُونُ مَعَادُكُمْ إِلَى اللهِ تَعَالَى يَوْمَ القِيَامَةِ ، وَهُوَ القَادِرُ عَلَى مَا يَشَاءُ : مِنْ إِحْسَانِهِ إِلَى أَوْلِيَائِهِ ، وَانْتِقَامِهِ مَنْ أَعْدَائِهِ ، وَهُوَ القَادِرُ عَلَى إِعَادَةِ الخَلاَئِقِ إِلى الحَيَاةِ مَرَّةً أُخْرَى يَوْمَ القِيَامَةِ .