Back to subchapter overview
Subchapter (Sura: 17, Ayat: 101-101)
Tafsir: Aysar at-tafāsīr: tafsīr, asbāb nuzūl, aḥādīṯ, namāḏiǧ iʿrāb
The Arabic texts on this page originate from AlTafsir.com
{ آتَيْنَا } { آيَاتٍ } { بَيِّنَاتٍ } { فَسْئَلْ } { إِسْرَائِيلَ } { يٰمُوسَىٰ } ( 101 ) - لَقَدْ أَعْطَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ وَاضِحَاتِ الدَّلاَلَةِ عَلَى صِحَّة نُبُوَّتِهِ ، وَصِدْقِهِ حِينَ أَرْسَلْنَاهُ إِلى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ ، فَلَمْ يُؤْمِنُوا بِهَا ، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا . وَقَالَ فِرْعَوْنُ لِمُوسَى : إِنِّي لأَظُنُّكَ يَا مُوسَى مَخْبُولَ العَقْلِ ، إِذِ ادَّعَيْتَ أَنَّكَ رُسُولٌ مِنَ اللهِ . فَاسْأَلْ يَا مُحَمَّدُ اليَهُودَ الَّذِينَ هُمْ فِي زَمَانِكَ ، سُؤَالَ اسْتِشْهَادٍ ، لِتَزِيدَ طُمَأْنِينَتَكَ وَيَقِينكَ ، وَلِتَعْلَمَ أَنَّ ذَلِكَ مُحَقَّقٌ ثَابِتٌ فِي كِتَابِهِمْ . مَسْحُوراً - مَغْلُوباً عَلَى عَقْلِهِ بِالسِّحْرِ - أَوْ سَاحِراً .