Back to subchapter overview

Subchapter (Sura: 22, Ayat: 66-66)

Tafsir: Tafsīr Muqātil ibn Sulaymān

The Arabic texts on this page originate from AlTafsir.com

{ وَهُوَ ٱلَّذِيۤ أَحْيَاكُمْ } يعني خلقكم ، ولم تكونوا شيئاً { ثُمَّ يُمِيتُكُمْ } عند آجالكم { ثُمَّ يُحْيِيكُمْ } بعد موتكم في الآخرة { إِنَّ ٱلإِنْسَانَ لَكَفُورٌ } [ آية : 66 ] لنعم الله ، عز وجل ، في حسن خلقه حين لا يوحده .