Back to subchapter overview
Subchapter (Sura: 2, Ayat: 161-162)
Tafsir: Taysīr at-tafsīr
The Arabic texts on this page originate from AlTafsir.com
كان ما سبق حالَ من يرضى عنهم ربهم ، اما الذين يموتون وهم كفار ولا يتوبون فاولئك لهم اللعنةُ الأبدية ، لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . انهم مطرودون من جميع المخلوقات ، يرجون رحمة ربهم ولا يستطيع احد ان يشفع لهم ، وسيبقون في العذاب خالدين في النار ، لا يخفَّف عنهم العذاب ولا هم يُمهلون حتى لو طلبوا ذلك .