Back to subchapter overview

Subchapter (Sura: 22, Ayat: 77-77)

Tafsir: Kitāb at-Tašīl li-ʿulūm at-tanzīl

The Arabic texts on this page originate from AlTafsir.com

{ ٱرْكَعُواْ وَٱسْجُدُواْ } في هذه الآية سجدة عند الشافعي وغيره للحديث الصحيح الوارد في ذلك خلافاً للمالكية { وَاعْبُدُواْ رَبَّكُمْ } عموم في العبادة بعد ذلك الصلاة التي عبر عنها بالركوع والسجود ، وإنما قدمها لأنها أهم العبادات { وَٱفْعَلُواْ ٱلْخَيْرَ } قيل : المراد صلة الرحم ، وقال ابن عطية : هي في الندب فيما عدا الواجبات ، واللفظ أعم من ذلك كله .